كتب أحمد مغربيربطت تحليلات كثيرة بين الجهد الذي تبذله روسيا لصنع نظام تشغيل كومبيوتر سيادي («سمولنسك» في 2018) من جهة، والحروب السيبرانية التي لا تتوقف في الفضاء الافتراضي لشبكة الإنترنت.وفي نظرة عجلى، من المستطاع تقسيم أسلحة الفضاء الإلكتروني إلى معقّدة «شديدة التأثير» تهدف إلى إحداث وقع استراتيجي، وأخرى أبسط كثيراً «منخفضة التأثير» تهدف إلحاق ضرر محدود، لكنها تتمكن من إحداث ارتباك وإضرار
شاركنا بتعليقك...